بما أن السيدة الأولى الدكتورة مريم بنت محمد فاضل ولد الداه، وبشهادة الجميع، تعد أول سيدة موريتانية أولى سخرت جهدها ووقتها في خدمة الضعفاء والمساكين وذوي الاحتياجات الخاصة من أمثال أطفال التوحد، فإنه من الواجب إظهار الحقائق على حقيقتها، شهادة للتاريخ حتى تدرك الأجيال القادمة كم هو عظيم أن تسخر جهدك ووقتك لخدمة الضعفاء والمرضى والمحتاجين.