على مدى ثلاثة أسابيع متتالية أبان المغرب للمجتمع الدولي عن صبره الكبير وممارسته لأعلى درجات ضبط النفس، مطلقا الكثير من التحذيرات التى تهدف إلى تجنيب المنطقة ويلات الحرب وتداعيات التوتر، وهو يرى مجموعات مدفوعة من قبل ميليشيات البوليساريو، ومدعومة من قبل النظام الجزائري تعرقل السير عبر الطريق الدولي الحيوي الرابط بين المغرب وموريتانيا.