توصلت وكالة الوئام الوطني للأنباء الى رسالة التهنئ التالية من النائب عن مقاطعة المذرذرة الداه ولد صهيب والموجه الى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وهذا نصها:
صحيح أن عشرة أيام لا تكفي للحكم على شيء؛ لكن الصحيح –أيضا- أن وضعيتنا تملي علينا الكثير من الاستعجال.. بل وتجعل الوقت في ساعتنا ثمينا وبطيئا مهما كان رخيصا وسريعا.. من هنا؛ لم أشأ انتظار مائة يوم للتقييم أو الحكم (كما عهدنا في الحالات المشابهة من قبل) أو لعلي رأيت عشرة أيام من أيامنا تعدل تلك المائة يوم..!
أمتنا الإسلامية أمة لديها كل مقومات النجاح فهى أمة يجمعها كتاب واحد ونبى واحد وتؤمن بإله واحد وهذه لعمرى مقومات كافية لتوحيد الكملة ورص الصفوف والتعاضد فمن أين جاء الخلل اليوم؟ وإلى متى تظل حالنا هكذا؟
وما أجمل أن تقرأ للشاعر على الشرفاء قصيدة عروبة حائرة التى يستنهض فيها الهمم .
الاٍرهاب فكر تشربته العقول والمناهج الدينية ذات مرجعية الروايات والإسرائيليات وضعت بدراسة علمية للنفس البشرية لتشكيلها بما يحقق أهداف أعداء رسالة الإسلام ويوظفونها فى خدمة القتل والتدمير لاخوتهم وابناء جلدتهم لتخلق حالة من الصراع الديني فى المجتمع العربي المسلم حين تتحول مضمون تلك المناهج عند الجهلة بالإسلام إلى عقيدة راسخة فى عقولهم بان كل جريمة يرت
كان الاختيار من رئيس الجمهورية السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني للأخ الدكتور اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا ليكون وزيرا أول هو اختيار موفق تماما ، نظرا للخبرة الواسعة التي يتمتع بها هذا الأخير ، حيث تولى سابقا عدة حقائب وزارية خدمية و فنية أحسن فيها الأداء و كان مضرب المثل في الجدارة و الفاعلية وحسن الأداء و التواضع و الاستقامة و دماثة الاخلاق.
- دور المثقف يحمّله مسئولية جليلة تجاه وطنه ومجتمعه
لقد استطاعت مصر بفضل الله أن تنقذ شعبها من الغرق في مستنقع الإرهاب المُدمر الذي دمّر العديد من الدول العربية وجعلها خرابًا وجعل شعوبها أشلاء ومشردين، وأعاد الإرهاب تلك الدول إلى 100 سنة للوراء تحت شعار الإسلام يدمر وبشعار الله أكبر يقتل ويكفّر.
في موريتانيا لكل رئيس حزبه ومريدوه وراقصوه، ولكن دورة حياة هذا الحزب تتوقف على وجود مؤسسه في السلطة، وإن كان حزب مثل الحزب الجمهوري الذي أسسه ولد الطايع قد عرف صمودا مؤقتا، وإن عرف نزيفا غير مسبوق بعد سقوط الديكتاتور الدموي ولد الطايع. إلا أن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية فيما يبدو قد انهار على رأس مؤسسه وهو في آخر أيامه في السلطة.
جاءت رسالة الإسلام يحملها محمد رسول الله فى كتاب أنزله الله عليه ليبلغه للناس ليكون مرشدا وهاديا لهم فى الحياة الدنيا، ويبين لهم طريق الجنة فى الحياة الآخرة، لقد حدد الله سبحانه فى التكليف الإلهي لرسوله ما يلي .
أولاً