
في موريتانيا، تتجه بعض النخب الثقافية والسياسية، وبخاصة الشوعية والإسلامية ذات الخلفية الإخوانية، إلى دعم الأقليات الزنجية على حساب الأغلبية العربية، في مقاربة تتجاهل عمق الانتماء العربي الإسلامي للقطر الموريتاني، وتُقصي مكوّنًا يشكل عماد الدولة والمجتمع، ورافعة من روافع الوحدة الوطنية.


.gif)










.jpg)

.jpg)