إنه من واجبنا جميعًا مثقفين وساسة أن نثمن عاليا الهبة الغير مسبوقة للدولة من أجل مواساة الطبقة الهشة من مواطنينا وزرع هذه السنة الحميدة في سياساتها وبرامجها التنموية بتوجيه ومتابعة يومية من رئيس الجمهورية
تعرض والدي الشاعر أحمدو ولد عبد القادر، حفظه الله وأطال بقاءه - كما تابعتم في الأسابيع الماضية - لوعكة صحية تطلبت حجزه في العناية المركزة أياما عديدة في المشفى.
ألم تكن دعوة "الفوضى" التي شجعتها، وخططت لها الولايات المتحدة بتسويق نظرية "الفوضى الخلاقة" بالتعاون مع إخوان الشياطين لإسقاط الانظمة في العالم العربي بهدف إقامة سلطة الشيطان "الإخوان" تفيذاً لمآرب دُعاة الشيطان (إسرائيل).....؟!
انسجاما مع التوجه الذي طبع السياسة الخارجية للمملكة المغربية، خلال السنوات الأخيرة بتوجيهات ملكية سامية، والمتمثل في الانفتاح على دول إفريقيا، وتطبيق استراتيجية تكامل جنوب - جنوب، التي أطلقها جلالته، جاءت تعليمات الملك محمد السادس السامية، في ظل انتشار جائحة "كوفيد19" ووضعت العديد من التحديات للدول النامية، بإرسال مساعدات إنسانية ل15 بلدا إفريقيا من
الوئام الوطني - أود في البداية أن أستهل هذا التوضيح بالتضرع إلى الله سبحانه وتعالى بدعائه أن يصرف عنا وعن المسلمين جميعاً، وعن العالم بأسره، هذا الوباء المنتشر حالياً، وأن يرحم شهداءنا ويشفي مرضانا، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
الوئام الوطني - لا يكاد يمضي أسبوع دون أن تقدم السلطات العليا على خطوة تخفف من آثار وطأة جائحة كورونا على الطبقات الهشة من المواطنين، أو تقلل من خطر الإصابة بالفيروس وتكثف من كشفه وعلاجه.
الوئام الوطني - خلف المؤتمر الصحفي الذي نظمه الوزير الأول، المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، ارتياحا كبيرا لدى الرأي العام، نظرا لما لمسه في ثنايا حديثه من صدق وشفافية.
إن الدوافع الخفية التى تشجع إثيوبيا لتتخذ موقفا متعنتا وتتجاهل أن الماء عطاء من الله، وليس بجهد البشر ليتحقق مراد الله، ويكون الماء قسمة بين البشر وليس احتكارا لقوم دون غيرهم، خلف الموقف الإثيوبي أمر خطير، فقد تمت مكافأة رئيس وزرائها فى البداية بجائزة نوبل للسلام، وذلك عربون للسير قدما فى تنفيذ خطط شريرة ضد الشعب المصري، علما بأن هدف تعطيش مصر ليس ول