..أما نحن فقد دعمنا برنامج "تعهداتي" لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني قناعة بما يمثله من مصلحة عامة لا غبار عليها للشعب و الدولة .
والحمد لله ان هذا - ايضا - قناعة اغلبية شعبنا. و امتي لا تجتمع على ضلالة!
فور توليه مهامه الرئاسية ، شرع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في تنفيذ برنامجه الانتخابي " تعهداتي" المستمد من نية صادقة لدى رئيس الجمهورية ، لخدمة هذا الوطن بإخلاص ، و من روح انفتاح وسعة صدر منطلقها المعرفة العميقة بالبلد ، و من فهم أعمق لهذا الشعب و تفهم مستنير لحاجياته الملحّة ، و من قدرة فائقة على تقديم الحل الأنسب لقضاياه ، و ظهر ا
وكالة الوئام الوطني للأنباء - بعد كتاب رسالة الاسلام "الذي ترجم الى 9 لغات دولية ولقي ترحيبا كبيرا في الشرق الغرب و " كتاب المسلمون بين الخطاب الديني والخطاب الالهي" ها هو كتاب "الطلاق "لعلي الشرفاء يلقى ترحيبا كبيرا وتثمينا عاليا من لدن الكتاب والثقفون و القراء وقد خصصت هيئة شبكة اعلام المراة العربية جائزة أفضل كتاب 2019 لكتاب "الطلاق" و ستجرى فعا
استمعت إلى خطاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، بمناسبة الذكرى ال59 لعيد الاستقلال الوطني، فأثارت فضولي فقرة اجبرتني لاحقا على قراءتها أكثر من مرة، فلم أجد لها وصفا غير "التفخيخ"، باعتبار أنها قد تنسف القدسية التي يتمتع بها رؤساء البلد بعد مغادرتهم السلطة، وترفع عنهم الحصانة العرفية لتتسنى مساءلتهم عن أفعال ارتكبوها وهم في سدة الحكم.
أرى أنه من الفضول، الخوض في الحديث عن مرجعية حزب الاتحاد من اجل الجمهورية، و خاصة ربط تلك المرجعية بشخص متجاوز لم و لن يكون اهلا لذالك، فهذا تحصيل حاصل.
عقدت مؤسسة رسالة السلام للتنوير والأبحاث مؤتمر (رسالة الإسلام دعوة للسلام) الذى تناولت فيه مناقشة تصويب الخطاب الدينى تلبية لنداء مبادرة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى “المطالبة بضرورة تصويب الخطاب الإسلامي” وكانت مؤسسة رسالة السلام تلقت نداء الرئيس بالترحيب والحماس وذلك بحضور عدد كبير من المفكرين الإسلاميين، أمس الثلاثاء 26 من نوفمبر الجاري بمؤتمر ت
خطاب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الليلة بمناسبة عيد الاستقلال الوطني كان خطابا مشبعا بقيم الدولة التي تعتبر المواطن غايتها ووسيلتها؛ في "مناسبة مشبعة بمعاني العزة والشموخ، تخلد ذكرى لحظة تحول حاسم في المسار التاريخي لشعبنا الأبي: لحظة جلاء المستعمر، ونشوء الجمهورية الإسلامية الموريتانية، كدولة بالمفهوم الحديث" كما قال فخامة الرئيس.
يتطلع الرأي العام الموريتاني، بلهفة كبيرة، إلى الخطاب الهام الذي سيلقيه رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، بمناسبة الذكرى ال59 لعيد الاستقلال الوطني.
أخى رفيق دربى أقرب الناس إلي بعد أفراد أسرتى ..
تتذكر كيف درسنا معا حملنا السلاح معا دخلنا دهاليز النظام معا
تتذكر كيف كنت وفيا لك عندما ذهبت للعلاج شهرا ونيف ثم عدت وكرسيك كما كان عرينا حميته وأمانة أديتها ولوشئت يومها لاخذت الحكم بحجة بعدك وعجزك ومرضك