الوئام الوطني - افتتاحية/ لا يزال رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، يواصل مفاجآته للمسؤولين في مختلف القطاعات الخدمية التي تهم إسعاد المواطنين أينما كانوا.
قبل شهر من الآن، وتحديدا في يوم 08 أغسطس المنصرم، بدأ رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، عهدا جديدا من المتابعة والاطلاع بدون وسيط على سير عمل الإدارات العمومية، حرصا منه على تقديم الخدمات العمومية في الوقت المناسب وبالجودة المطلوبة، كما انتهج لاحقا أسلوبا غير مسبوق في الإطلاع على أحوال المواطنين في أماكن تواجدهم أينما كانوا.
الوئام الوطني - افتتاحية/ رغم ما شهدته بداية المأمورية الأولى لرئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، من إنجازات كبيرة ونجاحات ملحوظة في التغلب على التحديات الصحية والاقتصادية التي أنهكت العالم المتقدم وطحنت العديد من دول العالم الثالث، إلا أن وتيرة إنجازات الحكومة الحالية، والتي تعد الرابعة في عهد الرئيس والثالثة للوزير الأول الحالي السيد م
(افتتاحية ) - بعيدا عن الحملات الإعلامية التي تعتمد التضخيم والتهويل ولفت الانتباه، يحرص فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، على معالجة الاختلالات بطريقته الخاصة التي تعتمد البحث عن مكامن الخلل ووضع الحلول الجذرية.
معالجة تبتعد عن اللعب على وتر العواطف الجياشة، والخديعة الممنهجة، والاستعراض الفارغ.
في وقت مبكر من صباح اليوم، ودون سابق ترتيب، ومن دون وفد رسمي مرافق، زار رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، مضخة المياه المركزية في “جدر لكراع”، غير بعيد من “بنينعجي”، في مقاطعة كرمسين بولاية اترارزه، مدشنا بذلك عهدا جديدا من الزيارات المفاجئة للمعنيين وللسلطات الإدارية والمراقبين والرأي العام.
تحل اليوم الثلاثاء، فاتح شهر أغسطس 2023، الذكرى الرابعة لأداء رئيس الجمهورية وقائد الأمة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني القسم رئيسا للجمهورية بعد فوزه في الجولة الأولى من السباق الرئاسي بغالبية أصوات الناخبين.
لم تكن النجاحات التي حققتها زيارة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، الجارية لجمهورية الصين الشعبية، بدعا من نجاحاته الدبلوماسية المتكررة منذ توليه زمام الأمور قبل أربعة أعوام.
وكالة الوئام - افتتاحية/ عندما تقرأ ما بين سطور توجيهات رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، لأعضاء حكومته الجديدة، القدامى والجدد، ستعرف أنك أمام رئيس يعي حجم مسؤولياته، ويعرف ما الذي يجب على الوزراء القيام به على وجه الدقة والتحديد، وهو ما يؤهله للمتابعة والتقييم والمحاسبة.