عبرت ليلة البارحة برسالة ودية في بعض فضاءات التجمع الوطني للإصلاح والتنمية"حزب تواصل" _كنت عضوا فيها_ على أنني قد قررت وضع حد لمسيرة سياسية دامت لسنوات كان "تواصل" هو خياري السياسي فيها، وقد خدمت فيها مشروع الحزب بسوائل شتى ومن مواقع مختلفة، لكن ثمة مآخذ عليه جعلتني اتخذ هذا القرار.