إن أكثر سؤال يطرحه الموريتانيون اليوم هو سبب الخلاف المفاجئ بين محمد ولد الغزواني ومحمد ولد عبد العزيز، الرجلين اللذين حكما البلد لأكثر من خمسة عشر عاماً، ويرتبطان بعلاقات معقدة ومتشعبة، وفي رحلة البحث عن إجابة على هذا السؤال تتعدد الفرضيات والنظريات، ولكن تقل المعلومات وتشح المصادر.

تسارع الأحداث الممهدة للقطيعة بين الرئيسين غزواني وعزيز، حالة ترقًب وحيرة في الساحة السياسية الوطنية؛ عمقها شح المعلومات المتوفرة وتضارب ما يرشح منها عن الأزمة  بين  رفيقي السلاح!...

- بالنسبة لمحاولة "الانتحار" التي تحدثت عنها، دعوني اعطيكم معلومة جديدة: 

أبلغت السلطات الموريتانية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعدم السماح له بمغادرة التراب الموريتاني، مع ضمان حريته في التنقل داخل البلاد.

وأكد موقع  “تقدمي”، الذي نشر الخبر، حصوله على معلومات تؤكد خبر عدم السماح لولد عبد العزيز بالسفر من عدة مصادر مستقلة، فيما لم تتأكد بعد من خبر أفادته مصادرأخرى بـتعطيل فاعلية جواز سفره.

الوئام الوطني - نفى وزير الدفاع الوطني حننه ولد سيدي ولد حننه بشدة أن تكون البلاد عرفت خلال الأيام القليلة الماضية أي محاولة انقلابية في نفي صريح لما تم تداوله خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض الحوارات الخاصة.

حديث ولد حننه جاء ضمن جلسة مغلقة للجنة المالية بالجمعية الوطنية حضرها إلى جانب النواب المعنيين بعض العسكريين وطاقم من الوزارة.

الوئام الوطني أعلنت قيادة أركان الجيوش عن اجراء تغييرات جزئية الجمعة، إقتصرت على إبعاد العقيد محفوظ ولد محمد الحاج إلى المنطقة العسكرية في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، ليكون تحت إمرة قائدها دون مسؤولية رسمية في المنطقة، بل هو عنصر "تكميلي" لطاقمها، وهي نفس الوضعية التي وضع فيها المقدم شيخنه ولد القطب الذي حول إلى المنطقة العسكرية السادسة، ليكون تحت إم

الوئام الوطني - فجر الناطق الرسمي باسم حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الناىب سيد احمد ولد أحمد مفاجأة من العيار الثقيل حيث أكد أن رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز هو من فرض على الحزب الحاكم أن يرشح النائب بيجل ولد هميد نائبا أولا لرئيس الجمعية الوطنية رغم أنه لم يدخل البرلمان من الحزب.

منحت رئاسة الجمهورية للرئيس الأسبق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله سيارة حديثة من نوع نيسان (الصورة) كان الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يستخدمها اثناء زياراته لولايات الداخل، بحسب مصادر حصلت عليها وكالة الوئام الوطني للأنباء.

وكالة الوئام - ساعات قبل انعقاد اجتماع لجنة حزب الاتحاد من اجل الجمهورية المقرر مساء اليوم في قصر المؤتمرات عند تمام الساعة الرابعة مساء علمت الوئام الوطني للأنباء ان مجموعةممن مقربي الوزير محمد ولد عبد الفتاح وأعيان اترارزة وفاعليها السياسيين لازالت تمارس عليه ضغوطا من اجل التخلي عن تشبثه باعتبار الرئيس السابق "عزيز"مرجعية للحزب والانضمام الى صفوف ا

وكالة الوئام الوطني - تحدثت مصادر مطلعة  عن رزمة من الاقالات باتت جاهزة وسيتم الاعلان قريبا وستشمل  عددا من المسئولين الحكوميين  السامين  "المحسوبين على الرئيس السابق  محمد ولد عبد العزيز،