
تحت عنوان "تداركوا أنفسكم قبل فوات الأوان" نحت الكاتب الناصح الأمين الأستاذ والنقيب محمدن الرباني مقالا جديدا من أنفس ما يمكن أن تطالع حيث يمثل بحق صرخة مشفق على مجتمعه ووطنه ويستحق -لما يحويه من درر نفيسة- أن يعتمد كخارطة طريق للمجتمع الافتراضي بشكل عام والفيسبوكي منه بشكل خاص، وإليكم المقال فالأجدر أن تقرأوه ببصيرتكم لا أبصاركم:


.gif)










.jpg)

.jpg)