تمت تسوية الخلافات القوية التي نشبت بين بعض ساكنة مقاطعة انتيكان بسبب الملكية العقارية الشائكة، وكادت المسألة أن تصل حد الشجار بعد أن وصلت دهاليز المحاكم، وذلك بمبادرة قام بها بعض وجهاء المنطقة الليلة بمنزل السياسي محمدن ولد حبيب الرحمن، والذي قاد هذا الصلح إلى جانب كل من الوزير السيد أوسمان ممادو كان.