تُعتبر السيدة الأولى الدكتورة مريم بنت الداه رمزًا من رموز الالتزام والصدق والقيادة والبذل في موريتانيا، حيث تميزت بتفانيها في دعم القضايا الخيرية والمشاريع التي تهدف إلى تحسين حياة الفقراء والمحتاجين.
يُعرف عنها الصدق في المواقف والوفاء بالعهود، مما أكسبها احترامًا واسعًا في المجتمع الموريتاني.